كتب. عمرو بسيوني،
أدت العمليات العسكرية للجيش السوداني علي مواقع
سيطره لمليشيا الدعم السريع إلي فقدان السيطره
علي مواقع استراتيجية ومنها محطات للكهرباء
انسحاب مليشيا الدعم خلف وراءه تدميرآ
لمحطات كهرباء خاصة بالسدود
على الرغم من أن هذه المصادر تشكل أساس التنمية الاقتصادية، فإن التصعيد الذي شهدته المناطق التي تحتوي على هذه الموارد أدى إلى تدمير المنشآت والبنية التحتية. وبذلك، أصبحت البلاد تواجه أزمة طاقة خانقة، أثرت سلباً على جميع مناحي الحياة. فمحطات الكهرباء التي كانت تأمل في تلبية احتياجات المواطنين باتت غير قادرة على العمل
إن تجفيف منابع الطاقة ينعكس بشكل مباشر على حياة المواطنين، مما يؤدي إلى حالات الطوارئ الإنسانية وزيادة معدلات الفقر والمرض..
تدمير مصادر الطاقة وتجاهل حقوق الإنسان هما مسألتان تنذران بعواقب وخيمة إذا لم يتم التعامل معهما بجدية.
قلب الحدث.
حفظ الله السودان والجيش السوداني
ردحذفإرسال تعليق