كتب. عمرو بسيوني،
بدأت عملية تنفيذ الهدنة في قطاع غزة، بعد اتفاق بين جماعة حماس وإسرائيل، برعاية من الجهات الوساطة، من بينها مصر والأمم المتحدة. ورغم أن الهدنة تمت بشكل رسمي، إلا أن بعض الأصوات في إسرائيل تعارضت مع هذا الاتفاق.
في هذا السياق، عبّر ثمانية وزراء في حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن رفضهم القاطع لهذه الهدنة. وقد أشاروا إلى أن التوصل إلى تسوية مع حماس يشكل خطرًا على أمن إسرائيل ويمكن أن يقود إلى تصاعد العنف في المنطقة.
ومع ذلك، فإن القيادة الإسرائيلية قررت المضي قدمًا في تنفيذ الهدنة، رغم معارضة بعض الوزراء. ويأمل الجميع أن تؤدي هذه الهدنة إلى تحقيق الاستقرار والهدوء في قطاع غزة، وتمهيد الطريق لبدء حوار شامل لحل الصراع الدائر في المنطقة.
قلب الحدث.
الحكومه الصهيونية كلها متطرفه
ردحذفإرسال تعليق