كتب : الصحفي محمود شعبان أبو عقيل
حين تبحث عن نموذج مشرف يجمع بين الطموح والإنسانية، تجد المستشار الإعلامي محمود رمضان يتصدر المشهد كرئيس مجلس إدارة جريدة "قلب الحدث" ومرشح محتمل لمجلس الشعب عن دائرة دار السلام والبساتين. محمود رمضان ليس مجرد شخصية إعلامية ناجحة، بل هو رمز للشباب الطموح الذي يتحدى الصعاب ويضع خدمة الوطن والمواطنين نصب عينيه.
رؤية تنموية وخدمة مجتمعية
بخطوات ثابتة وإيمان قوي بقدرة الشباب على التغيير، يعمل محمود رمضان على تقديم خدمات ملموسة للمواطنين في دائرته. يُعرف عنه وقوفه بجانب المحتاجين، سواء من خلال توفير الدعم المادي أو المعنوي، أو المساهمة في حل المشكلات اليومية التي تواجه الناس. فهو يسعى بكل جهوده لتحسين أوضاع الفئات الأقل حظاً، وإيجاد فرص عمل للشباب، وتقديم يد العون لكل من يلجأ إليه.
قيادة إعلامية ومواقف وطنية
بصفته رئيساً لمجلس إدارة جريدة "قلب الحدث"، قاد محمود رمضان العمل الإعلامي بحرفية وشفافية، وسلط الضوء على قضايا المجتمع المختلفة، مما أكسبه احترام وتقدير الجميع. لم يكتفِ بالعمل الإعلامي فقط، بل جعل من الجريدة منبراً لصوت المواطن البسيط، ومنصة لدعم القضايا الوطنية ومواجهة الفساد.
برنامج انتخابي يحمل الأمل
في خطوته نحو الترشح لمجلس الشعب، يعكس محمود رمضان طموح جيل كامل من الشباب الساعي إلى إحداث فرق حقيقي في حياة الناس. برنامجه الانتخابي يركز على تحسين الخدمات العامة، دعم المشروعات الصغيرة للشباب، تعزيز التعليم والصحة، وضمان حياة كريمة لكل مواطن.
شهادة الناس في حقه
لا يحتاج محمود رمضان إلى شعارات زائفة أو وعود بلا معنى، فخدماته تتحدث عنه، وأفعاله تشهد له. ستجد في كل زاوية من دائرته من يشكر له موقفاً أو مساعدة أو نصيحة قدمها دون انتظار مقابل.
كلمة أخيرة
المستشار الإعلامي محمود رمضان هو بحق نموذج يحتذى به لشاب طموح ومخلص، يسعى لخدمة وطنه ومجتمعه. ترشحه لمجلس الشعب ليس إلا انعكاساً طبيعيًا لمسيرته الحافلة بالعطاء والإنجازات. فهل ستمنحه دائرة دار السلام والبساتين فرصة ليواصل مسيرة خدمته من تحت قبة البرلمان؟
إرسال تعليق