كتب/رأفت قطب
القي الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء الرسمي، مساء اليوم، كلمة ثانية خلال افتتاح طاولة لوزراء فيلم الأفارقة، وذلك على تأثير اليوم الثاني للنسخة العاشرة للمنتدى الحضري العالمي الثاني، إقامة السيدة آنا كلوديا روسباخ، وكيل الأمين العام المسؤول عن الولايات المتحدة والمدير التنفيذي التنفيذي الولايات المتحدة. للتعريف البشري، والفريق كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية، وزير الصناعة والنقل، والدكتورة منال عوض، وزير التنمية المحلية، والدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين في الخارج، والمهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمجتمعات العمرانية، والدكتورة أماني. . أبو زيد، مفوض الاتحاد الإفريقي للبنية التحتية، وعدد من الوزراء الأفارقة.
وفي هذا كلمته مباشرة، قال الرئيس: لمن دواعي سروري أن أتقدم بكم جميعًا، في هذه الصرح الجماعي، المتحف المصري الكبير، الذي يرحب بالأصالة والأصالة في الحضارة المصرية القديمة، في إطار المشاركة في رئاسة الوزراء لرؤساء الهيئات الأفارقة، التي تمثل فرصة قيّمة لتبادل الخبرات. والتجارب الوطنية الجديدة، للتحديات المشتركة، في مجالات التنمية المدنية، وحلول حلولها، بما في ذلك مجلة في تحقيق التنمية الشاملة والاستدامة في دولنا.
وأضاف الدكتور مصطفى مدبولي: نحتفل اليوم بعودة المنتدى الحضري العالمي إلى تقدمين الأفريقيين بعد غياب 22 مقدما، وقد وضعت مصر نصب أعينها الواضحة تحتاج واحتياجاتها الأفريقية خلال التحضير للمنتدى، نتائجه بما في ذلك أهدافها الأفريقية، وفقا لأجندة التنمية 2063، وتطلعات الشعوب في الاسترخاء والعيش كريم.
تؤكد المجموعة إلى مصر أنها لن تؤيلو جهداً في دعم تحقيق التنمية الكبيرة والتقدم والنمو في الدول الأفريقية الشقيقة، إيماناً منها مبادئ التضامن الأفريقي التجريبي و"الحلول الأفريقية للمشاكل الأفريقية"، وتتكامل معها والاندماج القاري.
كما شارك رئيس الوزراء في حضورها حيث تشهد حضورياً وسكانياً مغموضاً، حيث تمتلك نسبة أكبر من الشباب الأفريقي، وشهدت مدنها مجتمعاً وتحولات مبهرة، وهو ما سيكون له انعكاسات على الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية للقارة على مدى قرون.
وأضاف أنه من هذا المنطلق ينبغي تكاتف الجهود وعقد الشراكات اللازمة، مع شركاء التنمية البناءة والقطاع الخاص، وتعظيم الحقوق من الفرص التي تركتها الطفرة الإدارية في أفريقيا، لإحداث هيكلي حقيقي في الحجاج.
وأوضح الدكتور مصطفى مدبولي أن قارتنا الإفريقية ومنطقتنا العربية شهدت أزمات وصراعات سياسية، وبالاشتراك، لاسيما في السودان وغزة ولبنان، وينتج عن ذلك دمار البنى ولم يتوصل إلى السكن والعثور على الأشخاص، وهو ما ينعكس حتماً على الجهود المبذولة لتحقيق تنمية الأعمال، بما في ذلك التنمية المستدامة، ويستلزم التوصل إلى نتيجة. حلول للحد من تلك المشكلة، ووقف العنف، من أجل إحلال الأمن والسلام، إلا، أضفنا: على ضوء أهمية موضوع مهم في السكن، تم تخصيص محور خاص لمناقشتها ضمن فعاليات المنتدى.
وتابع: كما واجهت تحديات أفريقية حديثة أخرى تعيق قوة على تحقيق التنمية الحضرية والتقدم المنشود، على رأس ضعفها الألياف العصبية، والفجوة الرقمية، والتحديات الصغيرة وتغير المناخ، إلى جانب عدم توافر القدرة التكنولوجية، وضعف مشاركة الإدارة والتخطيط الحضري على المستويين الوطني والمحلي؛ وهو ما يتطلب نقص التعاون لصياغة حلول مبتكرة ومبتكرة لمواجهة تلك التحديات، بما في ذلك التوافق مع الأولويات والاحتياجات الأفريقية.
وفي الوقت نفسه، ساهم رئيس مجلس الوزراء سشأن مصر تحرص على نقل خبراتها وتشارك في مختلف أنواع الدعم لأشقائها في الدول الأفريقية، سواء من خلال برامج بناء القدرات والدعم الفني، أو تدشين المشروعات المشتركة، أو إيفاد خبراء متدربين، تدربوا من مسؤوليتها في تعزيز التضامن القاري المشترك. حركات افريقية.
في هذا السياق، يستعرض الدكتور مصطفى مدبولي ما حققه مصر من نهضة عمرانية خلال السنوات الماضية؛ حيث تماما مصر في وضعبنية حضرية جميعها بارزة لتأثير نقلة نوعية في العمران،وترفرة في جودة الحياة.
وتابع رئيس الوزراء: في هذا الإطار، عفت الدولة المصرية على إعادة تشكيل الخريطة السكانية لمصر من خلال خطة شاملة للتنمية العمرانية، سعيًا إلى التوازن بين الزيادة السكانية التي تشهدها مصر، والأراضي المأهولة بها؛ حيث تم تصميم برنامج طموح لتدشين المدن الجديدة، وهو ما يساهم في زيادة مساحة الماهولة بالسكان من 7% إلى 14% خلال سنوات، مع تطوير العشوائيات والأحياء القديمة
تعليقات
إرسال تعليق