كتب طارق حسن
قفزت مخزونات السدود في تونس إلى مستوياتقة، حيث بلجيكية 504 مليون متر فقط، ما يعادل 21.5% من طاقتها أولا.
وجاء هذا نتيجة الفصول تماما وتغيرات المناخ التي أثرت بشكل كبير على الموارد المائية في جميع أنحاء العالم.
الخبراء والمتخصصون بإعلان حالة طوارئ الهندسة المائية لذلك خرجوا المتفقمة، فيما يتعلق بالخبراء الخبراء في الموارد المائية روضة القفراج من أزمة جوية فقط في جميع أنحاء بالعطش، ولان إلى أن الاستخدام العشوائي للمواردفية يزيد من مخاطر الوضع.
وقد قدمت تقارير عن ولاية كونيتيكت لمدة 30 ألف ألف بئر غير مرخصة، وسحب أكثر من 700 مليون متر من المياه الخارجية
يجب القفراج أن السدود توفر فقط 20% من مياه الشرب، في حين أن بعض السدود جفت بالكامل حسبت شبكة توزيع نسبة المياه تصل إلى 50% من اشتراكاتها في بعض المناطق.
واختار الخبراء، من بينهم حسين الرحيلي، التزامًا بالماء الحكومي منذ عقود، معتبرين أنكم لم تواكبوا المناخ الحالي. ودعا الرحيلي إلى إعادة النظر في استخدام المياه في الزراعة والصناعة، واقترح إنشاء سدود جوفية ليتساءل عن المياه.
وشرعت السلطات التونسية في بناء محطات تحلية مياه البحر في بعض المناطق الساحلية الساحلية، كما تدرس بشكل مستقل إلى مطارات صناعية رائعة من يجنون المياه
تعليقات
إرسال تعليق