كتبت: ولاء عاطف .
أثبتت المرأه المصرية مكانتها بالتعليم وثم العمل والتربية و ممارسة حياتها الطبيعية ،و مسؤوليتها كأخت ، وأم ، وصديقة .
كان منهن الكاتبة والمهندسة والدكتورة وكابتن الطيران.
وصلن للعمل التطوعي خدمة لبلادنا وقراهم دون تردد أو خوف من نظرة المجتمع أثبتن تواجدهن ثلاث فتيات
من قري مختلفة ،غيرن المفاهيم المغلوطة .
فتيات العمل التطوعي هن :
نبأ ،
مارسيل ،
ميار،
من ثلاثة قرى مختلفة فى مركز ومدينة ملوى،
(الاشمونين - نواى - منشأة المغالقة )
اتجهوا إلى التطوع من أجل خدمة قراهم، وتغيير بعض المفاهيم المغلوطة،
وبعض العادات التى عفى عليها الزمن ،
وبعض السلوكيات التى لا تتناسب مع أجيال جديدة تريد أن تعيش فى بيئة سليمة صحية من كل النواحى.
البداية كانت صعبة ،
لكنهن تحملن التحديات ،
و استطعن أن يغيرن أشياء كثيرة ، جعلت منهن شخصيات قوية .
هيئة_انقاذ_الطفولة تنفذ مشروع الصداقة
ومشروع SHIFT بالتعاون مع محافظة المنيا، والجمعيات الأهلية
مجموعة فتيات تقدمن للعمل التطوعي من غير مقابل حبا فى قراهم وناسهم وأهاليهم.
بعد مرور اشهر تم اختيار الفتاة (نبأ) لتمثل مصر وقارة إفريقيا فى (روما،إيطاليا)
بعد أن فازت حملتهم بأفضل حملة للتطوع
****
بقلبا مسموع،كنا معهن
وتواصلو مع برنامج سهرة صعيدية،
مع ا. وفاء عبد الحميد
عضو مجلس إدارة الإتحاد الإقليمى للجمعيات بالمنيا
فتيات من ذهب: يثبتن تواجدهن بالمجتمع :
نبأ راضى
مارسيل نخنوخ
ميار حسين
نماذج من بنات الصعيد فى التطوع والعمل العام.
تعليقات
إرسال تعليق