كتب/ عمرو الذهبي
من تحرك فؤاده بالهوى ما تخلى
طبعي الصبر ولا غيره أرتجيه
ياتي بالملايين ليلقي في شواطينا البذورا
فالسرور قد زاد أرتفاعا والعمر قد زاد أتساعا
فإن مت شوقا أموت شهيدا
وإن مت عشقا فأنت السبب
أحبك قبل ان تراك العيون فوق كل الظنون
رضيت بأقداري ونصيبي صرت محبوب الحبايب
إحساسي طير بس طيفك ما تركني ظل ساكن
تحت جفني كان وافي كان يذكر وأنت جافي
كان الفرق بيني وبينك جيتني تشكي
وجيتك بقلب دافي لقيت في قلبي وطن
ولقيت بك منفى .....
تعليقات
إرسال تعليق