كتب/ أحمد ربيع
كان العصر الليموري موجودًا منذ حوالي 4,500,000 سنة قبل الميلاد وحوالي 12,000 سنة مضت حتى غمر قارتي ليموريا ولاحقا أتلانتس بطوفان عظيم .
وكانت هناك سبع قارات رئيسية على هذا الارض ولفترة طويلة، قبل سقوط الوعي البشري بهم وعاش الليموريون في البعد الخامس أو تردد الأبعاد، وكانوا قادرين على التحرك إلى الخلف أو الأمام من البعد الثالث إلى البعد الخامس حسب الرغبة، دون أي مشكلة.
أحيانآ بإستخدام السحر وأحياتآ بإستخدام التكنولوجيا و كان العرق الليموري عبارة عن خليط من الكائنات التي جاءت بشكل رئيسي من سيريوس.
وألفا سنتوري وأيضًا من اماكن اخري خلف الجدار الجليدي طبعا سوف تتعجبون لانكم تعلمون ان هذة اسماء كواكب لكن هنا تم خداعكم انها اسماء قارات ارضيه خلف الجدار الجليدي.
ولكن تم طمس الحقيقة عنكم وأخرى وبعد مرور بعض الوقت، اختلطت هذه الأجناس على الأرض داخل الجدار الجليدي وكانت تعيش معنا وشكلت الحضارة الليمورية على أقل تقدير، كان مزيجا بين كائنات تشبه الجن.
لقد كانت ليموريا حقًا حضارة غامضة علي الأرض وجاءت حضارة أتلانتس في وقت لاحق وازدهرت قارة ليموريا في حالة من الثروة والسحر لبضعة الاف من السنين ثم أخيرا نتيجة للحروب بين القارتين الرئيسيتين.
ليموريا التي عاشت علي السحر وحضارة اتلانتيس التي ارتكزت علي التكنولوجيا فقط و حدث دمار كبير في ليموريا وأتلانتس قبل خمسة وعشرين ألف عام، كانت أتلانتس وليموريا، أكبر حضارتين في ذلك الوقت.
وكانو يتقاتلون حول "الأيديولوجيات" وكانت لديهم أفكار مختلفة تمامًا حول الاتجاه الذي يجب أن تسلكه الحضارات الأخرى على هذه الارض.
حيث اعتقد الليموريون أن الثقافات الأخرى الأقل تطورًا يجب أن تُترك بمفردها لمواصلة تطورها، بالسرعة التي تناسبها ووفقًا لفهمها ومساراتها الخاصة واعتقد الأطلنطيون أن جميع الثقافات الأقل تطورًا يجب أن تخضع لتأثير وسيطرة الحضارتين الأكثر تطوراً .
أدى هذا إلى أن تصبح حقبة ليموريا، وللعلم كاليفورنيا كانت جزءًا من أرض ليموريا عندما أدرك الليموريون أن أرضهم محكوم عليها بالفناء، طلبوا من شامبالا الأصغر، رئيس شبكة أجارثا، الإذن ببناء مدينة أسفل جبل شاستا للحفاظ على ثقافتهم وسجلاتهم.
وهكذا تم بناء تيلوس أسفل جبل شاستا وهناك سر غامض اعلي جبل شاستا حيث تعيش هناك الي الان مجموعه من البشر تنقطع عنهم اي تواصل مع البشر او اي تكنولوجيا وينتظرون حسب قولهم يوم النهاية.
تعليقات
إرسال تعليق