كتب/ محمد حجازى
نحتفل خلال الأيام الحالية بذكرى ثورة ٣٠ يونيو المجيدة التى استجابت لتطلعات الشعب المصرى، وتلاحم فيها مع المؤسسات الوطنية و قيادتنا السياسية من أجل العبور للتنمية والاستقرار وبناء المستقبل بعيدا عن التوجهات والمصالح.
كان ولا يزال وسيظل التعليم على رأس توجهات ثورة ٣٠ يونيو وقيادتها السياسية، ودائما ما كان التعليم هو أساس أى نهضة وتقدم للأمم، وهو ما آمن به المواطنون وقدمت الدولة كل ما تملك من أجل الوصول إلى نتيجة مرضية و سنحقق هذه النتيجة قريبا.
تعليقات
إرسال تعليق