ــ
ــــــــــــ ــــــــــــ
ــــ رئيس مجلس الادارة / الاعلامي : محمود رمضان <-> نائب رئيس الادارة / دكتورة : جهاد محمود
ــــــــــــ ــــــــــــ

القائمة الرئيسية

تعريف الموقع

أخر الاخبار

من لنا غير الله

English French Spain Russian Japanese Chinese Simplified

المشاهدات الفعلية للخبر 👁 Flag Counter









 

بقلم /أحمد عبد المنعم سرور

حروب شرسه وأفكار هدامه. وتاريخ يسطر من جديد

هكذا الأيام التي نحياها الان.  الجميع بل كل العالم الغربي يستعد ويجهز لشد الرحال إلي منطقة الصراع 

القادمه الا وهي منطقة الشرق الأوسط ......

فكيف لهؤلاء الصعود والذهاب الي منطقة الصراع التي 

حددتها مخابرتهم واجهزتهم  دون أن يخسرو شيآ بل 

يذهبون بخيرات العرب والمغيبون من الشعوب......

فكانت خططهم وقد نفذوا منها حوالي سبعون بالمائه

وتركو الباقي للبارود ينهي الحكايه......

اختارو تدمير المجتمعات الوسطي والفقيره داخل الشرق

الأوسط  اختاروا أجيال بعينها  كي ينزعوا منهم حب 

الارض والاوطان.    اختاروا سلاح المخدرات اولا 

فدمروا شباب في مقتبل أعمارهم وعندما أقول الشباب

أتحدث عن العمود الرئيسي داخل وطننا العربي .....

وتم بالفعل تدمير جزء كبير من المجتمعات العربيه عن 

طريق المخدرات والتي افقدت بعض الشباب أهلية حب 

الوطن.  لم يكتفو بذالك. بل ضخو الأموال  الرهيبه 

لتدمير الأسر من الداخل.  عن طريق مكاتب وهميه 

تجتاح وطننا بحجة القروض للمساعده علي تكملة 

الحياه. 

فاتجد اكثر الأسر داخل السجون لتعثرهم في سداد 

القروض. فايكتمل تدمير المجتمع.  وهنا. تفقد الاسره 

الانتماء وحب الوطن......

من هنا أقول تم نشر افكارا هدامه عن طريق الملعون 

او الشيطان الاعظم السوشيال مديا.  حيث افكار لهدم 

الدين والقيم الأخلاقيه. ثم التحريض علي أنظمة الحكم 

ليكتمل  المخطط لهدم. امتنا العربيه .....

ويبقي السؤال. لماذا  ؟

أقول. السبب الرئيسي. هو إقامة اسرائيل الكبري من النيل الي الفرات. وهذه هي المرحله الاخيره. 

والتي يستخدم فيها البارود لحسم الأمر.  

انظر إلي غزه ورفح.  الي الجنوب البناني. الي سوريا

والعراق الي اليمن الي السودان 

الغرب سايكمل خططه لأن أحداث غزه أظهرت حقيقة العرب ومدي استسلمهم  للواقع وعدم اخذ القرار. فأصبحنا كالغثاء. لم نحرك ساكنا لاحد 

ثروات العرب. فنحن قوه حضاريه  واقتصاديه 

لابستهان بها  فنصف الغرب قائم علي الاقتصاد العربي 

لهذا. لايريد الغرب منا خيرا. هذا مايخطط له أعداء امتنا

وللحديث بقيه انتظروني......

تعليقات