بقلم /أحمد عبد المنعم سرور
يشهد العالم أجمع صراعات لم نعهدها منذ انتهاء الحرب
العالميه الثانيه......
مشاحنات قتال علي،العديد من الجبهات. وبعض،الجيوش تنتظر، لخوض دورها في،المعركه القادمه. ولكن هل كتب علي الشرق،الأوسط. إن يستقبل
كل تلك الصراعات والحروب علي أرضه وكأن العالم
الغربي لايريد العيش للشعوب العربيه.....
صراع رهيب استخدمت ومازلت تستخدم فيه كل وسائل،التكنولوجيا. لدرجة ان بعض القراصنه استطاعو
تعطيل كل أنواع التعامل الرقمي في حركة التدوال. والبيع والشراء. انها حرب تكاد تفتك بنصف قارات،العالم. الحرب الروسيه الاوكرانيا والتي،مازالت مستمره. يدفع العالم العربي فاتوره كبيره من استراد
بعض المنتجات الاتيه من اوكرنيا. والتي اعتمد عليها
بعض البلدان العربيه في تنمية إقتصادهم......
أذهب الي صراع اخر.
صراع السلطه وكرسي،
الحكم. عندما يهجر شعب بأيدي أبناء وطنه. وعندما يقتل الالاف بسلاح أبناء الشعب. نسأل السؤال التقليدي من وراء كل تلك المجازر داخل السودان الشقيق.......
ثم نذهب سريعا الي الشقيقين الجزائر والمغرب وصراع الحدود وشحن وحشد القوات علي الجبهتين
من وراء ذالك ومن بيده اشعال فتيل الفتنه
ثم أذهب سريعا الي أهلنا هناك الصامدون الصابرون أبطال القرن الحديث سطروا تاريخ جديد في الصمود
والعزه والكرامه انها غزه ياساده. وهل كل مايحدث
من أبادة شعب هل المقصود به احتلال ام المقصود به
اخلائها تمام وتهجير اهلها الي. سيناء. ودخول مصر
في حرب جديده ليتم الحلم المزعوم دولة اسرائيل
ويبقي السؤال الهام. من وراء ذالك. عودوا. الي،
تصريحات الماسونيه العالميه بعد حرب اكتوبر
لتعلموا جميعا. أن الام العجوز والدب الروسي،يقودوا
العالم الي انهيار كامل. واعادة ترسيم خريطة الشرق،الاوسط عن طريق الابن المدلل اسرائيل
الأيام القادمه ستاتي بالكثير فلننتظر
تعليقات
إرسال تعليق