بقلم/فاطمه تمراز
علمنا أن الإنسان يمر بعدد من المراحل العمرية المختلفة ،تبدأ بمرحلة الطفولة المبكرة حتى مرحلة الشيخوخة منتهية إلى مرحلة أرذل العمر ،كل مرحلة لها خصائصها وسيماتها الخاصة
لكن أصعبها مرحلة المراهقة لأنها ناتجة عن نمو الجسم والهرمونات تصل إلى تكامل النمو الجسدي والنفسي والاجتماعي والعقلى والأنفعالى.
أدركنا جيداً أن مرحلة المراهقة مرحلة مصيرية بالنسبة إلى الإنسان ،وهى من أصعب المراحل العمرية ،بما فيها من اضطرابات سلوكية ،تحتاج إلى انضباط وترشيد فقط.
خوفا من المراهقة ،،المرضية،، التي تصيب على كبر أو المراهقون الدائمون ،هى نوع من المراهقة المزمنة التي لها عائد سلبى يستخدموا أصحابها ،
،،اجنده أعزار،،
تمثلت فى مشاعر الحب كاذبة بين طرفين مختلفين كل واحد له حياة الخاصة ،ولكن ينقصها التفاهم والتعاون الأسرى،ويبدأ أحد الأطراف بجذب الأخر مبادرآ بمد يد الأخوة والصداقة تنتهى بعلاقة عاطفية جياشة،ثم يحدث مايسمى بالألتحام العاطفي والمشاعر المتبادلة بين الأثنين ،،مقدمين ،،أجندة الأعزار ،،
بأن كلاهم يحتاج إلى من بيادل له المشاعر.
كان من الأفضل أن يسعى كل طرف فى أصلاح شريك حياتة ،أو الاختيار المناسب من قبل يجمع فيه الدين والتوافق الشخصى ، والروحى بدل من الأختيار الشريك بناء عن المصالح المشتركة ماديا وعواطف جياشة ألتى ليس لها سند من الواقع .
إرسال تعليق