بين النكبه.وطوفان الاقصي

المشاهدات الفعلية للخبر 👁 Flag Counter









 

 بقلم / أحمد عبد المنعم سرور

ذكرى النكبه. ٧٦ عام. قتل تشريد هدم منازل  منذ ١٩٤٨.  ويقتل كل ماهو غزاوي فلسطيني. ومازالت امتنا تولول وتستنكر. وتشجب. مصر هي الدوله بل مصر هيه امه بأكملها. 

فلا عرب  و لاحكام

 سوي مصر.  منذ النكبه ومصر تقاتل و تحارب من اجل اهلنا بفلسطين. منذ ٤٨ ومصر تحمل علي عاتقها قضية اهلنا.      ولكن أين بافي. امتنا. منذ ٤٨.  الي طوفان الاقصي  و اهلنا يحلمون بالعوده و يحلمون بحياه 

مثل بافي  امتنا.  يريدون حريه وكرامه حياه أمنه. .....

في ذكرى النكبه مازال الجرح الفلسطيني  ينزف. ومازالت 

امتنا. تشجب وتستنكر  بل،تجرم المقاومه المشروعه....

اسرائيل، اهم بشر غيرنا. ام مصصي،دماء يرعبوا،  بهم 

امتنا.    وربي يعلم.  أنهم كيان هش. لاقوة لهم. ولايستطيعون مواجهه. انظروا الي المقاومه ماذا تفعل،بهم 

وانظر، الي اسرائيل.  كيف ترد أنهم  يقتلون العزل،والاطفال 

والنساء. انها اباده للعزل.   لتخويف وترهيب امتنا ........

في ذكرى. النكبه  هنيئا لكم أمهات الشهداء فأنتن ضربتم المثل في الصبر والقوه والأيمان بقضيتكم علمتونا كيف تكون العزة والكرامه.  شكرا  لكل أم فلسطينيه.   . هنيئا لكل شهيد 

فالجنه امتلئت. بالشهداء. الفلسطينين.     أما مصيرنا نحن 

العرب سايحكم فيه الله بين العباد وسايحسبكم علي، نومكم العميق. وبيعكم لشعوبكم. المغلوب علي امرها.  فليسقط 

كل  من باع. وخان.   امتنا.   واهلنا. بفلسطين

ولتحيا مصر. الام الحاضنة لقضية اهلنا بفلسطين 

ذكري، النكبه وتهجير اهلنا.مازالت النكبه مستمره

اضف تعليق

أحدث أقدم