بقلمي نجوى رضوان
يَا ساكن الروحُ
، عُشْتُ الحَيَاةَ إِلَيْكِ ،
و مِنْكِ ، أُحِبُكِ أَنْتِ ،
و أَحْيَا فِيْكِ الحَيَاةَ مِرَارًا ...
كُلُّ حَيَاةٍ كَمَا أَلفُ عَصْرٍ
فِيْهِ أَلفُ عُمْرٍ ،تَسْكُبِ فِيَّ دَاخِلَ
صَمْتِيَ شَوقِي إِلَيْكِ ، عند النَظْرِ
أَعِيْشُ فِيْكِ اللَحْظَةَ عُمْرَاً ، بَل أَعْمَارًا ...
وَلمْ احْتَاجْ إِلَا لَمْسّةُ يَدَيِكَ لأشْعُرُ بدِفْئُ
قَلْبي فَأنْتَ لقَلْبَيِ عُنْوَان وَسَلَامِ وَأَمَانِ..
وفيِ دِمَاَيِ أَنتْ وفيِ هَمَسَاَتكّ أتَوَقدُ نَاَرَاً.
تعليقات
إرسال تعليق