بقلمي: د. شوقي الساخي
أيها المشتكي ومابك داء كيف تغدو إذا غدوت عليلا.
غرد يا إيليا أبو ماضي خارج السرب فالكل متجهم ومكفهر كيوم شتاء قاس.
زينة الحياة التفاؤل يبهج النفس يريحها من كدمات الماضي علاج نفسي وروحي في آن واحد.
يتميز التفاؤل بإنشراح الصدر حب الحياة حب الأشخاص يعطيك طاقة جبارة للمحيطين بك في إحتوائهم في العمل على بذل المزيد دون ملل.
وفي هذا أوصانا سيد الخلق محمدا صلوات ربي وسلامه عليه بقوله (تفاءلوا خيرا تجدوه) التفاؤل ليس في اللحظة فقط وإنما هو للحاضر القريب.
التفاؤل عنوان بسمة على شفاه المستبشرين.
تعليقات
إرسال تعليق