كتب / عبد السميع المصري
تجدد مساء أمس، اللقاء السنوى لقيادات الجماعة الصحفية،
بمنزل شيخ المهنة
الكاتب الصحفى
الكبير محمد عبدالجواد منصور،
أحد مؤسسى وكالة أنباء الشرق الأوسط
وذلك للاحتفال عيد ميلاده المائه،
فهو من مواليد 10 فبراير 1924.
قيادات صحفية تحتفل مع عائلة شيخ الصحفيين بعيد ميلاده الـ 100
وكان على رأس الحضور الكاتب الصحفى الكبير
عبدالمحسن سلامة
رئيس مجلس إدارة جريدة الاهرام
الكاتب الصحفى الكبير
ابراهيم عابدين
مدير مكتب إذاعة صوت
امريكا الاسبق بالقاهرة
وعبدالله حسن رئيس مجلس
إدارة ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط السابق وعضو الهيئة الوطنية للصحافة السابق
وعلى حسن رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط
والكاتب الصحفى ماهر مقلد نائب رئيس تحرير الاهرام.
والكاتب الصحفى
جمال عبدالرحيم رئيس تحرير جريدة الجمهورية الاسبق
و سكرتير عام نقابة الصحفيين
وإسماعيل العوامى نائب رئيس
تحرير الأهرام
وعضو مجلس إدارة الأهرام
محمود التوني رئيس قناة الحياة
وعلا الشافعى رئيس تحرير جريدة وموقع اليوم السابع.
وعبدالجواد أبوكب
رئيس تحرير بوابة روز اليوسف السابق
والمصور الصحفى محمد أسد
والكاتب الصحفى محمود الضبع
رئيس تحرير موقع الصفحة الأولى.
ومن الأسرة، ابنته
المهندسة منى عبدالجواد
نائب رئيس شركة سيمنز السابقة
والمهندس خالد عبدالجواد بسويسرا
وماجدة عبداللاه مدير توزيع
المطبوعات العربي بالأهرام،
و الاستاذ الدكتور خالد حمدى عميد كلية حقوق جامعة عين شمس الاسبق
وإيناس البيطار المحامية
ورجل الاعمال عمرو عبدالله
وعالمة الفلك عبير فؤاد.
والتف الجميع لإطفاء الشمعة فى مئوية عمر الكاتب الكبير محمد عبدالجواد منصور
والذى أعد للحاضرين مأدبة عشاء بجميع أكلات الصعيد المعروفة ولم تخلوا الجلسة من إسترجاع ذكرياته لتبادل الحديث عن قربه من دوائر الحكم
وصناعة القرار فى وبخاصة فى عهد الرئيس الراحل محمد أنور السادات.
ويعد الكاتب الصحفى محمد عبد الجواد منصور الأكبر سنا فى الوسط الصحفى المصرى والعربى،
ويحمل تاريخاً طويلاً وممتداً، فهو من مواليد 10 فبراير 1924، وترأس تحرير وكالة أنباء الشرق الأوسط التى شارك فى تأسيسها عام 1965، ثم تولى بعدها رئاسة مجلس إدارتها وتحريرها.
وعرف منصور بقربه الشديد من عائلة الرئيس محمد أنور السادات،
وظل مستشارا إعلاميا بالقصر الجمهورى لمدة تصل إلى 16 سنة، منها 4 سنوات قضاها مع الرئيس الراحل محمد أنور السادات.
إرسال تعليق