د. شوقي الساخي
“وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون”
قال قتادة رضي الله عنه:
إن القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم.
أما دائكم فذنوبكم.
وأما دوائكم فالاستغفار.
إن فقدت شيئًا من زخرف الدنيا فحسبك أن القرآن في صدرك،
﴿هو خيرٌ ممّا يجمعون﴾
وإن تكاثر خريف الأيام من حولك فحسبك أن الربيع.
كلّ الربيع في قلبك وكفى.
.
تعليقات
إرسال تعليق