بقلم / عبد السميع المصري
أن ما يحث الآن فى بيوتنا من إهمال فى حق ابنائنا هو قنبله موقوتة لا يعرف مداها غير الله سبحانه وتعالى أن طرق اطفالنا مع التلفون المحمول ووسائل التواصل الاجتماعي المختلفه والالعاب المدمره للعقل بدون رقابه تؤدى إلى كارثة نسمع كل يوم عن جريمه وتقليد اعمى لبعض الالعاب الالكترونيه ولا يتحرك أحد أن التليفون المحمول ووسائل التواصل أصبحت اخطر من المخدرات لأنها فى كل بيت ومع كل الاطفال والشباب لا يوجد رقيب أن على كل أب وأم أن يكون فيه رقابه صارمه ومواعيد لاستخدامها مع الرقابه الشديدة عليهم فحق اطفالنا وشبابنا أن نحميهم من الأخطار التى ممكن أن تحدث لهم هذا غير الأخطار الصحيه التى يتعرضون لها من كثرة استخدام التليفون المحمول ووسائل التواصل الاجتماعي ايها الأب ايتها الام أن اطفالنا هم اغلى هديه من الله فنحافظ عليهم ارجعو إلى ما تربينا عليه كل عمل وله وقته وله رقيب حفظ الله ابنائنا من كل سوء
تعليقات
إرسال تعليق