د. شوقي الساخي
هل غيّرت الأحداث الأخيرة فيك شيئا ، أو نويت التغيير على الأقل.؟!
إذا كنت مُقيما على ذنب فاتركه لله ، وإذا كنت لا تصلي فآن الأوان أن تصلي ، وإذا كنت هاجرا للقرآن فارجع له والزَمه.
تُنصرُ الأمةُ بصلاح أفرادها ، وتُهزَم بذنوبهم ، فيا عباد ﷲ انصروا أمَّتَكُم بصلاح أحوالكم.
ان الأحداث التي يدبرها الله في هذه المرحلة تخطئ معها جل تحليلات العقل بل يقف مدهوشا!
وخروجها عن النسق الكوني المعتاد علامة علي قرب مرحلة عظمي.
والأمة تعيش الأن مخاضا شديدا ولكل مخاض مولود ولكل مولود صيحة وألم.
تعليقات
إرسال تعليق